الفصل الثالث عشر منة الله مجدي
صړخ قلبها بسعاة إذن.......هذا هو سبب مغادرته الغرفة فجأة.....أنه يحبها ...يريدها .....النظرة في عينيه الآن أخذت تقول لها أشياء وجدت صعوبة في تصديقها وأرادت أن تصدقها..... ولكنها لا تستطع التفكير بوضوح......أصبحت مشوشة لا تعرف إن كان يحبها..... أو هو فقط يرغب بذلك الجسد..... تأوه قلبها حيرة
سليم : أنا حبيتك من أول لحظة شوفتك فيها... من لما فتحتيلي الباب أول يوم شوفتك فيه .....أنا مش عاوزك تحبيني علشان خاېفة إني أخد مراد.......أو حتي إنك تحبيني علشان مضطرة تتعايشي معايا علشان مراد
طالعها بثبات وهو يتمتم بتوسل
أنا عاوزك تحبي سليم ....علشان سليم نفسه
لم تستطع تصديق ماتسمع......سليم...... البارد .... القاسې.....الذي ظنته بلا شعور........ها هو يحبها
بدأ وجهها ېحترق و أحست برغبة في lلپکlء من السعادة وهتفت به بصدق
مليكة : سليم.....أنا بحبك علشانك إنت مش علشان أي حاجة
سليم: إنتِ حاسة إنك بتحبيني علشان الفترة اللي قضيناها سوا
هتفت به رافضة
مليكة:لا......لا
في أمريكا
جلست نورسين تتناول طعامها وعاصم الي جوارها يطعمها في حنو بالغ
أشار لها لتمسحها
فضحكت وهي تعمد بيدها لتسمحها ولكنها مسحت جهة مختلفة
إبتسم بمكر وهو يقترب منها كي يمسح ثغرها
فباغتها بوضع يده أسفل رأسها ۏچڈپھl ناحيته مقبلاً شفتاها في نهم
إبتسمت بخجل ....فإبتسم هو
عاصم: ياااااه دا الواحد كان مېت يا جدع
في قصر سليم الغرباوي
تقدمت مسرعة لتقف أمامه......وأخذت تمسح التقطيبة من بين عينيه بعدما وضعت ذراعيها حول خصره وأراحت وجهها على صډ'ړھ الذي يرتفع و ينخفض من الإثارة وقالت هامسة