السبت 23 نوفمبر 2024

حكايه بنت المنياوى بقلمي مآآهي آآحمد 

انت في الصفحة 3 من 29 صفحات

موقع أيام نيوز

والشاشه كانت قدامه اللي بيراقب منها نورسين وهي في الزنزانه بتاعتها 
مره واحده ام محمد بقت تنادي علي هشام 
ام محمد هشام بيه 
هشام سرحان وبيفتكر اللي كان بيحصل زمان 
ام محمد بصوت عالي الله ياسي هشام بيه ماترد عليا بقي يااختي 
هشام اتخض وفاق من مكانه 
هشام في ايه يا ام الزفت انتي 
ام محمد حضرت الحمام اعمل ايه تاني 
هشام خدي المفتاح وافتحي للبت اللي تحت دي وخوديها علي الحمام نضفيها عايزها عروسه انا مجهزلها قميص نوم هتلاقيه في اوضتي خليها تلبسه 
ام محمد ايوه تلبسه وماله ياخويا ماتلبسهوش ليه  
بقلمي مآآهي آآحمد
ام محمد اخدت المفتاح ودخلت علي نورسين وفتحت الباب 
عليها لاقيتها واكله الرز المحروق والباقي كان واقع علي الارض 
نورسين مايه عايزه مايه 
ام محمد ياحبيبتي ياختي عايزه تشربي 
نورسين ايوه ھموت عايزه اشرب 
ام محمد تعالي .. تعالي معايا وانا هشربك 
نورسين من كتر الملح اللي كان في بوقها كانت ھتموت وتشرب واول ما ام محمد جابتلها كوبايه مايه نورسين زقت كوبايه المايه واخدت الشفشأ وبقت تشرب .. تشرب وكانت بتوقع علي نفسها وهي بتشرب من كتر ما كانت عطشانه 
ام محمد شافت كده 
ام محمد ياعيني ياختي كنتي عطشانه اوي كده منه لله المفترى بيعمل فيكي كده ليه 
هشام مركب كاميرات صوت وصوره 
هشام بزعيق يا ام الزفت 
بقلمي مآآهي آآحمد
ام محمد اه يقطعني نسيت انه بيسمع وبيشوف كل حاجه في الشقه 
نورسين وهي تعبانه ومش قادره تقف 
نورسين انا .. انا تعبانه وعايزه انام 
ام محمد لا ياختي تنامي ايه ده انتي ىازم تستحمي وتبقي نضيفه استحمي ياختي الاول وبعد كده اعملي اللي انتي عايزاه 
بقلمي مآآهي آآحمد
ام محمد دخلت نورسين الحمام وبقت تقلعها الفستان اللي كانت لبساه كان فستان مترب وعليه تراب ويقرف ومقطع ونورسين من كتر ما كانت متبهدله كان شعرها مشبك في بعضه ورجليها كلها طينه وقرف 
واول ما قلعتها الفستان 
هشام كان شايفها من الكاميرا اتعدل من مكانه وهو بيبص عليها وقرب من الشاشه 
ام محمد راحت بصت للكاميرا اللي في الحمام هي عارفه مكانها 
ام محمد ماتبصش احميها الاول 
نورسين خبت جسمها بسرعه بأيديها 
نورسين بتكلمي مين 
ام محمد خدت فستان نورسين وحطيته علي الكاميرا 
ام محمد ده انا بكلم نفسي ياحبيبتي ساعات كده بتهبل في دماغي 
نورسين طلعت في البانيو وقعدت والمايه بقت تنزل عليها وحست بأحساس جميل اوي بقالها فتره كبيره ماحستهووش 
المايه حرفيا بقت سوداااااا من كتر ما نورسين كانت فعلا معفنه
ام محمد انتي بقالك قد اي ماستحمتيش ياختي 
نورسين ههه ماتعديش 
ام محمد طيب انا هطلع عشان احضرلك هدومك تكوني انتي استحميتي والبسي البرنص ده ياحبيبتي 
نورسين بقت تغسل شعرها كويس اوي بالشامبو وجسمها وبقت تفتكر وهي كانت كل الحاجات دي تحت امرها في يوم 
والرفاهيه اللي كانت عايشه فيها وحالها دلوقتي وبعدها قعدت في البانيو وربعت رجليها وبقت ټعيط .. ټعيط والدش مفتوح والمايه نازله عليها 
ام محمد فتحت الباب نورسين بسرعه مسحت دموعها 
ام محمد خلصتي حمى ياختي 
نورسين ايوه خلصت 
ام محمد خدي بقي نشفي نفسك والبسي البرنص بتاعك انا حضرتلك هدومك 
نورسين لبست البرنص من هنا وام محمد خدت الفستان بتاعها وهشام رجع يشوفها من الكاميرا تاني وبقت نورسين تبص علي نفسها في المرايه وعلي وشها وتحسس علي وشها وهو نضيف بقالها كتير ماستحمتش 
هشام بقي يبص عليها في الكاميرا وابتسم 
هشام هتفضلي طول عمرك حلوه وزي القمر يانورسين ياام الشعر شبه السلاسل الدهب 
بقلمي ماهي احمد
هشام لنفسه انت اي اللي بتقوله ده انت هترجع تحن ولا ايه 
هشام اتعصب وراح وقف شال الكرسي اللي هو قاعد عليه ورماه علي لوح الازاز .. لوح الازاز اتكسر وعمل صوت جاامد 
نورسين اتخضت اي ده في ايه 
ماما محمد بلا مبالاه لا ماتقلقيش احنا واخدين علي كده ده هشام بيه حب يغير الاوضه ويتعبني شويه 
هشام بزعيق انتي يا ام الزفت 
ام محمد شوفتي مايقدرش يستغني عني كل لحظه يناديني 
ام محمد ايوه جايه انا جيت اهوه 
هشام شيلي الز ....
ولسه هيكمل 
ام محمد حاضر هشيل الزفت وانضف الاوضه حاضر 
هشام بصلها كده واتنرفز 
وسابها ومشي وهو بيقول 
هشام لو امي مكانتش موصياني عليكي كنت زماني قتلتك 
ام محمد عارفه ياسي هشام عارفه
نورسين كانت بتدور علي الهدوم اللي ام محمد قالتلها انها طلعتهالها بتبص لاقيته قميص نوم احمر شفاف والاندر بتاعه مش موجود اساسا نورسين بصت كده وهي مستغربه 
هشام دخل الاوضه وقفل الباب ووقف علي الباب وسند ضهره علي الباب
هشام نظرات عنيه كانت باينه اوي هو هيعمل ايه في نورسين 
نورسين قفلت البورنس عليها اكتر وبعدت 
نورسين ابعد عني .. اوعي تقرب مني 
هشام قفل الباب بالمفتاح 
نورسين انت هتعمل ايه .. هتعمل ايه ياهشام 
هشام مسك نورسين ورماها علي السرير 
هشام تعاااااالي ونام فوقيها
الجزء التالت 
بقلمي مآآهي آآحمد
هشام قفل الباب وشد نورسين ورماها علي السرير ونام فوقيها 
نورسين وهي بتقاوم اوعي كده سيبني ابعد عني ياحيوان انت 
هشام كان نايم فوق نورسين وبيبوسها من رقبتها بكل ۏحشيه وبيحاول يفتح البورنس بتاعها

انت في الصفحة 3 من 29 صفحات