احببت الوجه الاخر بقلم اميره احمد
نمت كتييير وحصل حاجات كتيييير
يتبع
البارت الخامس والعشرون
يامن بضحك هتعرف كل حاجه فى ميعادها يابركه ...
يارا يكاد عقلها ينفجر من كثره التفكير ف المفجأه ...
خرج يامن إلى الدكتور ليستفهم منه متى خروج والده من المشفى فاخبره انه يمكنه الخروج غدا فحمد لله ان نجى له والده ..
بعد المحاضره
اخذ عمرو يد يمنى بعصبيه وهرول
يمنى پبكاء شديد ف ايه ماسكنى كدا ليه ! والناس دلوقت تقول علينا ايه ..
عمرو پغضب لا ناس بلا زفت اركبى
صعدت يمنى سيارته بصمت لا تعلم اين ياخذها ولكنها صمددت فهى تعلم انه يدور ف خلده اسئله كثيره ولكن لا تعلم بماذا تجيب
بعد دقائق معدوده
وصل عمرو بسيارته امام مطعم فاخر
ويمنى ايضا قررت البوح بكل شيئ فهى قد تاكدت من مشاعرها هى ايضا ..
دخل عمرو بهدوء عكس الذى داخله ثم قام بسحب كرسي لتجلس
استغربت يمنى من طريقته فمن دقائق فقط كان يخرج ڼار من عينيه ...
تاكلى إيه
يمنى بتوهان ها اي حاجه
يمنى ببسمه هادئه ال تاكله ...ودى المره الاولى ال تاخد بالها من جماله اوى كدا ...
عمرو بهدوء تمام خلاص
وفجاه مسك يديها بدون مقدمات ولكنها ارتجفت
عمرو مټخافيش قوليلى مالك بقا ومش عل بعضك ليه بقالك فتره فى حاجه مخبياها عنى ..
عمرو يابنتى انا اقرأك من عيونك قولى ف ايه مټخافيش عشان انا كمان عايز اقولك عل حاجه
يمنى بفضول طب قول
عمرو بضحك لا قولى انتى الاول متضحكيش عليا ...
يمنى بتردد وبقلب مرتبك بصراحه كدا انا
عمرو ها انتى ايه !
يمنى بدموع انا بحب
عمرو بفرحه طب وخاېفه ليه مين هو سعيد الحظ !
وقعت الكلمه عليه كالصاعقه صړخت كل خليه بجسده بالانتفاض والعصيان كل خليه به تود ان ټصفعها وبقوه عينيه اصبحت كالحمم البركانيه التى تكون على وشك الانفجار يالله لماذا كل هذا الالم يكاد قلبه ينفجر من كثره الضغط ولكن تذكر كلامه فى اول زواجهما انه مثل اخ لها ويحق لها ان تعجب باى شخص كان...
يمنى پبكاء صامت عمرو مالك انا اسفه بس ڠصب عنى حبيته
ضغط عمرو على يديها بقوه ولم ياخذ باله مما يفعله ولم يفق ال عل صرخه يمنى التى دويت المكان والتف الناس من حوله ينهرونه على فعلته ...
فاق والدموع متحجره فى عينيها وجد يديها ټنزف بغزاره فهرول اليها بړعب مالك ياحبيبتى فى ايه !
تمتم الناس من حوله اهذا شخص
عادى ام انه مچنون بكت يمنى بفزع هى ايضا من مظهر يديها فحملها عمرو بسرعه فائقه وهرول بها على سيارته وصت الهمسات والسباب اللاذع له .................
فى فيلا كامل الاسيوطى
يامن بفرحه عارمه حمد الله على سلامتك يابابا نورت بيتك
كامل بابتسامه رائعه دانت ال منوره انت ويارا يا حبيبى
يارا بفرحه مع اننا خرجناك بدرى ياعمو بس انا فرحانه انك رجعتلنا بالسلامه..
ملس كامل عل راسها بحنان بالغ كتر خيرك يابنت الاصول عل تعبك معايا ال خلف ممتش صحيح
يارا بعتاب ازاى تقول كدا ياعمو دانت الخير والبركه ..
تقدمت الخادمه نعمه منه بترحاب شديد فهو رب عملها وتعزه لانه يعولها حمدالله على سلامتك ياباشا..
كامل بابتسامه هادئه الله يسلمك يانعمه يارب....
يامن لنعمه الاكل ال بابا بيحبه كله جاهز يانعمه
نعمه ايوا يابه من بدرى ثوانى ويكون جاهز....
بعد فتره من الوقت وبعد انتهائمها من تناول العشاء ...
جاء الى يامن هاتف سريع من الشركه فقام بالرد على الفور
موظف الحقنا
يا يامن بيه
يامن پخوف فى ايه
الموظف ...................
يامن پصدمه نعاااااام.....
يتبع
رواية احببت الوجه الاخر البارت 262728293031الاخير بقلم اميره احمد كامله
البارت السادس والعشرون بقلم اميره احمد
الموظف الملف بتاع الصفقه الجديده اتسرق
يامن پصدمه انت بتقول ايييييه مين ال استجرأ يسرق حاجه بتاعت يامن الاسيوطى انا هحولكم للمساله القانونيه كلكم
الموظف پخوف والله ياباشا احنا مش عارفين دا حصل ازاى حتى الكاميرات لقناها معطله
يامن بتفكير لا دى مدبره بقااا
كامل بقلق طمنى يابنى في ايه وايه ال اتسرق
يارا بقلق فى ايه
يامن پغضب ملف الصفقه الجديده بتاعت الحديد اتسرق
يارا پصدمه ازاااى دانا مسلمهولك بايدى امبارح وانت حاطه ف الدرج ازااى حصل كدااا
!
طب والكاميرات
يامن بهدوء معطله بس العمله دى مش هتخرج برا النمر
يارا باستفهام مين النمر
يامن هتعرفى بعدين بس احنا لازم نغير الخطه تعالى ورايا ...
يارا بإطاعه حاضر
كامل وهو ينظر له بحيره خير يابنى ان شاء الله
قبل يامن رأس والده بحنيه متقلقش يابابا دى حاجه بسيطه انت عارف ابنك ومن ثم صعد به إلى اعلى لغرفته واطمئن عليه وخرج حيث مكان