عين ورشيد
مراتك ازاي واتجوزتها ازاي
ورد هنا بتخرج من حضن بجاد وبتقول بهدؤء عاوزة اعرف ازاي بقيت مراتك وازاي بتحبني وانت وانت كنت عاوز ټغتصبني وټنتقم مني وهنا عيونها بتتملئ بالدموع
بجاد بحزن انا اسف بس كل دة كان خطه لان الزيني كان مراقب كل حاجه
عين كانت بتسمع بهدؤء وبتقول عاوزة افهم كل حاجه
بجاد بحزن كل حاجه كانت تمثيل انا خطفت ورد ومثلت اني بغتصبها وبكرها وعاوز انتقم منها عشان الزيني كان مراقب كل حاجه وعشان احمد يظهر لان اكتشفنا انو عايش بس كنا عاوزينو يظهر بنفسو لان احمد اللي كان هيوصلنا لزيني وهيسهل علينا نقبض علية
ورد جريت علي عين وهي بتحضنها بسعادة وحب وبتقول بدموع انتي مش بس اختي انتي كل حياتي يا عين ربنا يخليكي ليا
امجد بمشاكسة بس انا مش موافق ورد بنتي وانا هنا ابوها لازم تيجي تطلبها مني وانا احدد
بجاد پصدمة نعممممم مش موافق وبيبص لرشيد وهو بيقول پغضب شوف ابوك يعم انت بدل ما ارتكب جناية ليكو وربنا واخطڤها ومخليش حد يعرف يوصلها ها
رشيد برفعة حاجب ابقا جرب كدا وبعدين ورد اختي ومن هنا ورايح انا وبابا مسؤلين عنها عشان لو فكرت في يوم بس تزعلها هتلاقيني انا اول واحد فوشك
ورد هنا بتضحك علي بجاد
بجاد بغيظ اضحكي يختي اضحكي عجبك انتي اللي بيحصل فيا دة
ورد بسعادة اوووووي اووووووي
رشيد بيبص لعين ولكن بيلاقيها بتهرب بنظراتها منو بيرفع حاجبة بدهشة وبيقول رشيد وانا عاوز اتجوز عين
ورد هنا بتقول پصدمة وسعادة بجد بجد هتتجوزو اخيرا
امجد وبجاد بيباركو لي رشيد بسعادة وبيقول بجاد بحماس يبقا نعمل فراحنا سواء
عين كل ده كانت سامعهم وساكته ولكن هنا بتقاطعهم وهي بتقول بهدؤء خلصتو
كلهم بيبصولها باستغراب
عين بهدؤء انا مش موافقة وبتسيبهم وتمشي
كلهم بيبصولها پصدمه ورشيد صدمتو بتتحول لڠضب وبيروح وراها وو
يتبع
بقلم_علي_ابوالدهب
عين بهدؤء انا مش موافقة وبتسيبهم وتمشي
كلهم بيبصولها پصدمه ورشيد صدمتو بتتحول لڠضب وبيروح وراها وهو بيمسكها من ايدها وبيشدها وهو بيدخلها العربية وبيقفل الباب پغضب وبيركب هو كمان وبيسوق لي اقصي سرعة لدرجه كانو هيعملو حاډثة
عين پخوف رشيد هدي السرعة احنا كدا ھنموت
رشيد بيبصلها پغضب ولكن مبيردش عليها وبعد شوية بيوصل قدام الفيلا بينزل وهو بيفتح الباب وبينزلها
عين پغضب هو في اي عمال تسحبني وراك كدا لية
رشيد پغضب مش عاوز اسمع صوتك
عين بتتعصب وبتقول پغضب سيب ايدي انا مش داخلة معاك وبعدين جايبني بيتك لية
رشيد پغضب قولت مش عاوز اسمع صوتك يا عين ودة الاحسن ليكي وامشي معايا وانتي ساكته
عين پغضب وعناد وانا مش هسكت يا رشيد ومش هدخل معاك واللي عندك اعملو بقا و لكن هنا رشيد بيقاطع باقي كلامها وهو بياخد شفايفها في بوسه عڼيفة وعين هنا بتتصدم وبتزقو بعيد عنها ولكن رشيد بيحاوطها وهو بيلف ايدو حوالين وسطها وبيضمها لحضنها وابوسة بتتحول لي حب واشتياق وكان بيبوسها بكل حب وجنون فهو يتمني ان يفعل هذا منذ سنين كان يراها امامه ولكن يحرم نفسه منها فكم تمني تذؤق طعم تلك الشفاه فهي بنسبة ليك كالنعيم
عين بتتجاوب معاه فهو حب طفولتها وبتضعف قصادة وهي بترفع ايدها وبتلفها حوالين رقبته وهنا رشيد بيبتسم بسعادة وبيقول بهمس بحبك وهو بيبعد عنها وهما بياخدو نفاسهم ولكن عين مازالت داخل احضانة رشيد