روايه بقلم روان
طلب
محمداطلبي يا بنتي
حورعايزه اقعد في اوضه غير اوضة يزن
محمدليه هو زعلك في حاجه
حور لا ابد بس كده هاكون مرتاحه اكتر
محمدماشي يابنتي هو في اوضه جنب اوضه ياسين فوق فاضيه اقعدي فيها وكمان هاخلي الخدم ينقلولك هدومك وحاجاتك فيها
حورلا لا مفيش داعي انا لما اعوز حاجه هاجبها
حوروحشتني
يوسفانتي اكتر يا روح يوسف ايه بقا عامله ايه
حوركويسه الحمدلله وانت وبابا عامل ايه
يوسفكويسين بس البيت مضلم من غير النور بتاعوا
حوربطل هزار
يوسف مش هزار ها كلتي واه الحيوان ده عملك حاجه ديقتك
حورلالا معملش ده حتي كنت تعبت بليل وفضل جنبي طول الليل
حورمفيش يايوسفي انا تمام
يوسف يوسفك طيب ......اكلتي
حورلا مش جعانه
يوسفازاي يعني مش جعانه ايه ده انتي مش كلتي من امبارح اتفضلي قومي كلي
حورمش ليا نفس
يوسف طب وكلي علشان خاطري قومي كلي واجهزي علي ٨ علشان الكشف الدوري بتاعك
يوسف باي
حورباي
في منزل والد حور
يوسفمش شايف انها كانت لازم تعرف
ماجديابني صعب
يوسفمش اصعب من اني مش مطمن عليها عارف يعني ايه ادخل اوضتها امبارح وتكون فاضيه مش عارف اخدت الدوا او لا اكلت او لا كويسه أو لا كل دي اسئله بتلف في رأسي
ماجدمش تخاف انا مفهم محمد علي كل حاجه وهو اكيد حطلها الدوا في العصير
ماجد اهدي يا يوسف هايعرف بس مش دلوقتي وكمان انت مكنتش اعرف أنو مش بيحبها انا جوزتهالوا علشان احقق اللي هي كتبتوا في مذكراتها
ماجدتعرف ان ده فعلا اللي كنت بعملوا
يوسفهي هاتعيش وهاتطلع منها علي خير هي قويه انا عارف ده ومتأكد منو ومش سړطان المخ اللي يقدر عليها
احنا وقفنا لما يزن جالوا اتصال من المستشفي وفي نفس الوقت كانت حور في مواجه مع اريج لوحدها في غرفة المستشفي ومن ناحيه تانيه والد حور مصمم أنو يطلقها من يزن
يزن بفزع ايه ايه اللي حصل انا جاي
الطبيباهدي يا استاذ يزن هي حاليا حالتها مستقره بس احنا بلغنا البوليس
يزن بوليس