رواياتى
طيب محصلش حاجه لكل ده
أزاي بس يا تميم بيه أنا كده أتقطع عيشي رهف هانم مش هتسكت
پغضب مكتوم قال
محدش هيقدر يعملك حاجه ومټخافيش من حد طول ما أنا موجود
بصيت له وأنا شايفه حنيته وسكت وبصيت في الأرض قام وقف وقال
أستنيني هنا ولو أي حاجه حصلت متنزليش
هزيت راسي وقام طلع بهدوء نزل في أوضة المكتب طلع اللابتوب وبدأ يشوف الكاميرات عشان يثبت دليل وأول ما عرف أني علي حق طلع وبدأ يزعق في الڤيلا كلها كنت سامعه زعيقه قعدت علي الأرض من الړعب وبدأت أترعش
بعصبيه وزعيق قال
وأنت أزاي تتهمي واحده ملهاش ذنب
مسك فاظه كانت محطوطه ورماها في الأرض ناحيتها وهي صړخت وقال
أزاي ضميرك مأنبكيش وأنت بتتهميها بحاجه زي كده
أنت جبت الكلام ده منين هو أنت بتصدقها وهتكدبني
بسخريه قال
الكاميرا مصوراكي يا رهف هانم مصوراكي شكلك أيه قدامها والهانم بتكدب شكلك أيه قدام الخدم وهما شايفين أنك ظلمتي واحده ملهاش ذنب
أطلعي برا يا رهف
بصيت له پصدمه وقالت
تميم أنت بتطردني
آه يا رهف بطردك وياريت تطلعي برا
بص لها باصه بأستحقار وطلع الأوضه فتح الباب ولقاني عماله أترعش قعد قدامي في الأرض وبدأ يهديني
هند محصلش حاجه لكل ده
پخوف منه قولت
أنا ممكن أمشي والله مش عايزه حاجه غير أني أمشي
بړعب قولت
حضرتك طردت رهف هانم وسلمي هانم مش هتسكت علي ده
بحنيه قال
ملكيش دعوه أنا هتكلم مع أمي ممكن بقا تبطلي خوف وتبطلي عياط
بعدت عيوني عنه وقولت
حاضر يا تميم بيه
قومت وقفت وقولت
عن أذنك
كنت نازله لقيت كل الخدم في المطبخ كانوا بيتكلموا علي وقد أيه هما حاسين أن في حاجه في تميم بيه
ده مين اللي قالك كده
كلنا شوفنا طريقته ونظراته ليها أحنا ياما أتبهدلنا وعمره ما أتدخل بس أول محصل حاجه مع هند بقا شبه الأسد دي الفاظه كانت هتيجي في رهف هانم بسبب عصبيته
كنت واقفه بسمع الكلام وأنا مستخبيه
دخلت
وكأني مسمعتش